“طلاب المدرسة الوطنية الأرثوذكسية في عمّان زينوا الباص المكشوف بضحكاتهم وحماسهم في أجواء مليئة بالبهجة…”
مشاعر مختلطة بين حماس للمستقبل وحنين لسنوات مضت بين الفصول والممرات. أول يوم في آخر سنة ليس مجرد بداية جديدة، بل خطوة أخيرة قبل الانطلاق نحو آفاق أوسع وأحلام أكبر. بالتوفيق يا أبطال دفعة 2008، عامكم هذا سيكون الأجمل والأكثر تميزًا.